قالت “هيومن رايتس ووتش” إن الصحفي خالد درارني، اعتُقل في مارس/آذار 2020 أثناء تغطيته للتظاهرات المؤيدة للديمقراطية في الجزائر العاصمة، وسُجِن لمدة أربعة أيام ثم أُفرِج عنه مؤقتا في انتظار محاكمته.
وتابع هيومن رايتس ووتش إن الشرطة استجوبته بشكل متكرر أثناء احتجازه، غالبا حول مشاركته في الحركة الاحتجاجية. في مارس/آذار، طالبه محققو الشرطة بكلمة السرالخاصة بهاتفه الذكي لكنه رفض تزويدهم بها.
لمزيد من المعلومات في الرابط التالي:
https://www.facebook.com/103703293018609/posts/3068150196573889/
المصدر:”هيومن رايتس ووتش”.
